بين الأزهرين الأنورين :
الكتاب العظيم
والبيت العتيق
في رحاب الحرم المهيب
حيث مهوى الأفئدة ...
ونفس شبت على الطاعة فشابت عليها
فصار هذا غذاؤها وهو قوامها
ألهمني هذا المشهد أن ألهج بالتضرع :
اللهـــــــــم استعملني على عمل صالح ... واقبضني عليه ...
اللهــــم آمين !!!
الصور ملك خاص للمدونة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق